نصائح من اجل الكمامة

اقتراح عبد الكبير الوزنة

أنا ارتدي (#كمامة) في الأماكن العامة ، وأبقَى على بعد متر أو مترين من الآخرين ، وأتفادى #الزحام والتجمعات البشرية ، وأنظف يدي بالماء والصابون ، أو أستعمل المعقم الكحولي .
أريدك أن تعلم أن هذا راجع #لاحترامي لنفسي ولك ، فحتى لو لم أكن أحمل أي أعراض إلا أنني أحتاط ، فقد أكون معدٍيا لك أو قد تكون معديا لي.
لست “أعيش في #خوف” من الفيروس ، بل أريد فقط أن أكون جزءًا من الحل لا جزءًا من المشكلة.
لا أشعر أن الحكومة تسيطر علي ، بل أتصرف كشخص #راشد مسؤول يخاف على #سلامة_أسرته ويساهم في بناء المجتمع ، وليس في دماره ، بغية الخروج من #الأزمة سريعا عوض وقوع كارثة.
إذا تمكنا جميعًا من العيش مع مراعاة الحفاظ على سلامة الآخرين ، فسنكون كلنا بخير .
إن ارتداء #الكمامة واحترام #التباعد_الجسدي لا يجعلني ضعيفًا أو خائفًا أو غبيًا أو “شخصا مُتَحَكَمًا فيه” ، بل على العكس يجعلني أبدو #فطنا_منتبهًا_وواعيا.
تخيل اللحظة التي يصاب فيها شخص #قريب أو #عزيز بالمرض .. إنه شيء محزن ومؤسف ومخيف ! والأمر يرجع لك لتفادي ذلك.

اخوتي واخواتي في كل مكان لا تترددوا في #نسخ هذا المنشور على صفحاتكم ولكم الشكر .