يقلم الحاج نجيم عبد الاله السباعي
طيلة مشواري الصحفي الدي فاق التلاتين سنة كنت من الأوائل الدين يختارون رجال السنة ليس فقط من المثقفين او رجال الاعمال فقط بل حتى من رجال السلطة لان اغلبيتهم لا يخلوا قلبهم ابدا من الوطنية والاخلاص وتكريم المواطن والتواضع .
وسبق ان اخترت رجال سلطة كانت ابوابهم مفتوحة للمواطنين ، وهم حقا من يمثل صاحب الجلالة حق تمتيل ، لا جلالته لا يريد الا الخير والسعادة لشعبه
وكمتال وتدليل على قولي السادة رجال السلطة الدين كانوا خلال التسعينات يعملون في سلك الادارة او الدوائر وقد اخترتهم النهضة دلك الوقت بدون مجاملة فقط لعملهم ووطنيتهم لا غير ومنهم السي ادريس بنعدو ةالسي بت دهيبة والسيد بالقايد شكيب حاليا عامل درب السلطان والسيد عزيز دادس ، والكتير وكلهم عارفهم ويعرفونني ، بالاظافة كدلك لرجال الامن والقائمة طويلة
لانه من لا يشكر الناس لا يشكر الله
والسيد الباشا محمد بالعرجة من هده الطينة الطيبة والوطنية منذ ان عرفناه بالدائرة الحضرية 60 مكرر مقاطعة السباتة والدي لا تجد اي مواطن الا ويشير عليه بالخير والاحسان والتواضع واحترام الناس وقضاء حوائجهم الادارية .
فتحية له في هدا المقال الموجز واتمنى له فعلا مسارا موفقا بسلك السلطة بوزارة الداخلية وشعارنا الله الوطن الملك