جمعية افوس غ فوس تنظم حفلا بمناسبة عيد المراة بشراكة مع تعاونية الجالية ومرصد اطلنتيس الدولي للسلام

كتب نجيم عبد الاله
نظمت جمعية افوس غ فوس ومعناها اليد في اليد بشراكة وتعاون مع تعاونية الجالية المغربية ومرصد اطلنتيس الدولي للسلام والدبلوماسية الموازية
ندوة بعنوان المرأة المغربية بين الاصالة والمعاصرة ودلك يومه السبت تاسع مارس بمقر تعاونية الجالية بشارع النخلة عمالة انفا
تراس هدا النشاط الثقافي بمناسبة اليوم العالمي للمرأة كل من السيد علي باديس رئيس تعاونية الجالية والسيدة خديجة رئيسة جمعية افوس والحاج نجيم عبد الإله منشط الحفل والرئيس المنتدب لمرصد اطلنتيس الدولي للسلام والدبلوماسية، كما حضر هدا الحفل كل من السيد محمد بوكري منسق عام رابطة التضامن والجمعيات المغربية بهولندا والسيد رشيد الخديري رئيس المركز الثقافي المغربي الاسباني والسيد الزاز الحسين رئيس الجامعة الوطنية المخابز والحلويات بالمغرب ، والاخت هدى الصحراوية ممتلة عن جمعية سفراء السلام والدفاع عن اللمقدسات والتوابت الوطنية كما حضر الحفل عدة فاعلين جمعوين من المغرب ومن خارج المغرب .
في بداية الحفل وقف الجميع تحية للنشيد الوطني الرسمي بعدها قدم الحاج نجيم عبد الاله برنامج الحفل الدي تضمن ما يلي :
كلمات الترحيب من منظمي الحفل السيد باديس علي الدي القى كلمة ترحيبية باسم الجالية المغربية و السيدة خديجة رئيسة جمعية افوس غ فوس التي رحبت بدورها بالحضور معربة على ان جمعية افوس تعمل دوما على تكريم المراة المغربية وتشجيعها في شتى الميادين الثقافية والرياضية والفنية ، بعدها كلمات الظيوف من هولندا ومن اسبانيا السادة بوكري وبالخدير، بعد دلك أعطيت الكلمة للمتدخلين رؤساء الجمعيات السادة بقلي أحمد والمعزوزي محمد وزهرة بيداوس مفوضة قضائية محمد زكريا من الجيل الأول بفرنسا والاستاد الزروالي.
تم قدمت قصائد من الشعر الشعبي الزجل من طرف سعيد تويت الادريسي والحاج نجيم عبد ا لآله تم تلا ذلك موال أمازيغي من طرف الفنانة الأمازيغية مليكة تمولايت تجاوب معها الجمهور ….
تم قدمت الندوة بعنوان الحقوق الإنسانية للمراة .عبر التاريخ وكدا حصيلة مدونة الأسرة في العشر سنوات الأخيرة..
بعدها فتح باب النقاش والمداخلات لكل من السادة والسيدات الاخت عمري خديجة وفاطمة تامزالت وزبيدة الطويل وعبد الله ابانو
كانت أهم المداخلات حول معانات المرأة التي تربي أطفال دوي إعاقة وكدا المرأة المغربية الصحراوية المحتجزة في مخيمات العار بيتيندوف .
وفي الاخير وزعت شواهد التقدير والشكر للمراة المغربية الحاضرة وكدا للرجال المشاركين في هدا الحفل الشيق وختمت الفنانة الأمازيغية هدا الحفل بمواويل أمازيغية من الترات تجاوب معها ال جميع .
حضر هدا الحفل حوالي سبعين مشاركا من النساء والرجال .