طهروالمحطة الطرقية بمكناس من الجانحين ونظموا التعامل ببن المسافر والحافلة



 

جريمة الضرب والجرح بواسطة السلاح الابيض بالمحطة الطرقية مكناس العاصمة الاسماعيلية.

المراسل الصحفي ندير فهيم

المحطة الطرقية بمكناس
أصبحت مأوى للجانحين بل تحولت من مرفق لاستقبال المسافرين إلى حلبة السيوف وسكاكين الصغرى والمتوسطة مكناس تستنكر بشدة ما تعرض له اليوم السبت 8فبراير2020 السيد عبد الله درويش مسؤول إداري بمرفق المحطة الطرقية مكناس .
أخواني هنا السؤال المطروح إن المحطة الطرقية بمكناس لا نعرف من هو الإداري ولا من هو سائق الحافلة ولا من هو المكلف بالتداكر ولا من هو المساعد الساىق الحافلة ولا من هو اللص المتربص بضحاياه
كل شيئ مهمش محطة مهجورة والأمن غائب في بعض الأوقات نريد محطة جديدة بجميع المرافق الضرورية.