فاطمة بليغ فنانة تنتشي منها الثقافة الفنية المتميزة

السيرة الداتية

كتب محمد قصيد

فاطمة بليغ الفناتة التي ننتشي منها الثقافة الفنية المتميزة في اعمالها التي تعتبر كتحف خالدة بالوانها دات طابع مدروس باسس ممنهجة وباسلوب منقح ليعطينا نمودجا خالصا في الرؤى الفكري وخفايا الايحاء الدي يعتبر كوسيلة لتواصل الممتد نحو المساحة .ارضية الاشتغال كمحطة تؤدي الى النبوغ والالهام لنكتشف اعمالا راءعة ومخضرمةبالعصامية كمنهج الدي اصبح يدرس كتكوين وكمنهج له خصاءصه البديلةالتي تتكون من عناصر الالهام وهدا نمط الفنانة بليغ فاطمة التي تعتبر من رواد الريشة في الوطن العربي
الفن التشكيلي المنقح من خفايا ثقافة الفنانة كالمعنى والرمز كتجريد في الوصف المبني والمتبني في مجمل لوحاتها اليانعةبعبق الحياة
فاطمة بليغ اخدتها موهبتها مند ريعان طفولتها بالمعرفة والتجربة كمدرسة تمتزج بالعصامية والتجريد كمنطلق وصلة الوصل في التكويين الروحي لنستلهم نمودج فكري وصياغته ببداغوجية محضة نستخلص منها فنا وجمالية
فخبرة الفنانة المتالقة خطت مراحل داخل الساحة التشكيلية بجملة من المعارض الوطنية والخارجية باعمالها التي يستجيب لها المشاهد بعيون من النمو المتواصل في هدا الحقل الثقافي والفني معا بالتجديد بعيدتا عن التقليد وهدا اسلوب يستدعي حيوية المعرفة الجادة والبحت في المضمون والداكرة بتجريدها العصامي الدي يخلق الوجدان بابستملوجية اي دراسة نقدية للمعرفة لنتحلى بعد دالك بالنتيجة المنشودة في هدا الميدان الجميل وتسليط الضوء في الفن التشكيلي الدي تتحلى بها انامل فاطمة بليغ بابهى لوحاتها معبرة بالرقي المتنامي بقواعد التقنية والاشتغال ومزج المادة الخام لتصبح لوحة مندمجة داخل الموروث الحضاري بقرات عالية الفهم والمستوى والجمالية وحسن العطاء
الفنانة فاطمة بليغ الحاصلة على شواهد من عدة مصالح دوي الاختصاص والتي تتلج الصدر على مجهوداتها البينة داخل الساحة الفنية باحتضان التعامل الفكري بابهى أشكاله الفتية المتمرة لتكريم والتتويج في جل الملتقيات بطابع الاخلاص ومواصلة السير قدما نحو التالق والابداع الدي نستنتج منه الاعجاب والجمالية
قلم (القصيد محمد)

٨