الكذب و البهتان و الانشاء الايدولوجي المسرب للساكنة
بالمقالات و الصور و الكاميرات
الرخيصة ،لم يعد لهم قيمة اعلامية (..) بل اصبحوا وجبة
شعبوية لا تسمن و لا تغني فقط
للاستهلاك و ترسيم علاقة مشبوهة مع الفساد و المفسدين
و المشرفين على طمس الحقائق
المصيبة الخطيرة ان تختم الظاهرة بالدعاء(..) من أجل
الاكاذيب و الضحك على الدقون
لا تزكوا انفسكم .. المستشفيات
حق للشعب بالتدشين او بدون
تدشين !! لا داعي للتهريج و البهرجة !! دشنوا ايها المسؤولون العلاقة الصافية
مع الناس في استقبالهم بمكاتبكم الموقرة(..) باحترام
و حرية وكرامة و اجعلوا من
انفسكم خداما للمواطنين تنفيذا
لتعليمات جلالة الملك لا غير ، و
عندئد سنبارك الخدمة المنوطة
بكم و التي تعتبر طبيعية في حق الساكنة ...
-
تعليقات الزوار (0)