تلاعب اسرائيل وكذبها وحجبها للحقائق عن مواطنيها

قبل تحليلي الشخصي ارفع تحياتي و سلامي لكل الزميلات و الزملاء الكرام و تحليلي في ما يبدوا أن الصهاينة خرجوا بأخبار بعد ساعات لتحقيق ما جرى في يوم 7 أكتوبر إعلان من الشرطة العلمية و أن كل القتلى يومها ليسوا كلهم اسرائليين في ما أُعْلِم اليوم في الأخبار على إنخفاض قتلاهم و الباقين كلهم متفحمين و بالصدفة هم فلسطينون و جاء هدا علماً من الشرطة بعد اكتر من 44 يوما من البحث العلمي.
و هنا بيت القصيد.
على فعلتهم الخبيثة و هدا حتى ينخفظ ألم العائلات في إسرائيل قائلين ان 200 جثة هي من الفلسطنيين لكن يمكن الفهم لكل من يتابع عن كتب الأخبار الجزيرة و غيرها ان الاسرائليون عند أقتحامهم المستشفى سرقوا جل جثث الشهداء و لا يعلم ايٍ اين ذهبوا بهم و الله أعلم ان تحليلي هو أنهم حرقوهم حتى لا يعرف أحداً من هم و حينها فكوا الغز و الفخ الدي صقطوا فيه و بسرعة خرجوا بالأخبار الزائفة كعادتهم بأن هائولاء المفحمين ليسوا إسرائليون بل أعداء. و أعلموا ان لولى اختطافهم الشهداء و تشويه بهم ما كانو أن يصرحوا بالخطأ الفاحش الدي فعلتها الطائرة الحربية الاسرائلية في قتل أهليهم و تورط المسؤولين عن قتل كل من خرج من الحفل الدي كان يومها 7 أكتوبر و الله أعلم هدا ما حصل و الأيام تخبرنا تحقيق كل ذالك و الدليل على أن المجاهدين لن يعلنوا بتاتا على العدد الكبير في من أستشهدوا من بينهم يوم 7 أكتوبر و إن شاء الله نعرف الحقيقة التي تخذلهم زيادة على كدبهم الدائم.
تحليل متواضع من المراسلين الحاج بندامية محمد بفرنسا الله وليه.