عبدالرحمان السبيوي
الحفر باتت لاتفارق أحياء مدينة الصويرة بدءا بالسقالة و مرورا بالتجزئة 5 والبحيرة وإنتهاء بالتجزئة 4 قرب مقر النادي النسوي ، مدينة سياحية كغيرها من المدن تستحق أكثر وسط صمت الجهة المسؤولة عن الإهمال التي لحق بأزقة أحيائها .
االصويرة أو موكادور تبعد عن آسفي حوالي 120 كم وعن مدينة أكاير حوالي 100 كم ، معروفة بشواطئها الجميلة و مأثرها التاريخية غير أنها تشهد إهمالا ملفتا في ظل غياب دور المجلس المنتخب.
حدائق شبه غائبة و حفر منتشرة وإنارة عمومية لاترقى بحجم مدينة كالصويرة ، والتي في حاجة إلى مزيد من العناية بحكم مصدر رزق العديد من الأسر ، و بإعتبارها أحد المصادر المهمة في جلب العملة الصعبة.