بعد الرواج الذي لقيته حملة المقاطعة التي أطلقها نشطاء وشملت بعض المواد الاستهلاكية أهمها مياه “سيدي علي” المعدينة، تضاربت الأنباء حول دخول شركة إسبانية على خط القضية وأعلنت استعدادها تزويد السوق المغربية بالمياه المعدنية.
وبحسب ما ذكرته مصادر متطابقة، فإن إحدى الشركات الإسبانية أعلنت رغبتها في تزويد السوق المغربية بمياه معدنية ذات جودة عالية وبأسعار في متناول الجميع، مقارنة بالأسعار المعمول بها من قبل الشركات المغربية.