اعلامي مغربي روداني حر يكتب بصراحة عن عصابة حكام الجزائر القتلة بالدليل

*بقلم علي الساهل الروداني الدوبلالي

* حكام الجزائر الملحدون ، الكافرون ، أعداء الله ، الذين قتلوا الجزائريين و تخلصوا من أشرف الذين ناضلوا النضال الحقيقي ضد فرنسا الإستعمارية و يتعلق الأمر ب : المناضل محمد شعباني سنة : 1964، المناضل محمد
خيضر سنة : 1967 ، المناضل كريم بلقاسم سنة :1970 ، المناضل علي مسلي سنة : 1987 ، المناضل محمد بوضياف سنة : 1992، المناضل قاصدي مرباح سنة : 1993 ، المناضل عبد الباقي صحراوي سنة : 1995 ، المناضل معطوب الوناس سنة : 1998، المناضل عبد القادر حشاني سنة : 1999 و المناضل عبان رمضان و الكثير من المناضلين رحمهم الله ثم ربع مليون من القتلى في عقد التسعينيات ” العشرية السوداء ” من القرن الماضي !!! …
** من بين هؤلاء الحكام ، القتلة ، أعداء الله :
– أحمد بنبلة الذي كان مشرفا على ( حرب الرمال) سنة : 1963 ، و سلط الله عليه العقر و الحرمان من التركة ، و حكم ب : 20 سنة حبسا نافذا بعد ان انقلب عليه وزير دفاعه المعروف بالغدر و الخيانة…
– بوخروبة هواري بومدين ، الذي تزعم الانقلاب ضد رفيقه في الإلحاد و الكفر برب العالمين ، اعتنق الشيوعية و حكم الشعب الجزائري بيد من حديد الى ان أصيب بمرض خبيث عانى منه و عذبه الله في الدنيا قبل الآخرة..و لم يلذ في حياته و حرمه الله من التركة …
– بوتفريقة أو بوتفليقة ، عذبه الله هو الآخر و أقعده فوق كرسي متحرك لمدة طويلة لا يتكلم و لا يسمع و لم يتزوج و لم يرزق بالتركة في هذه الدنيا…
– خالد نزار ، أكبر مجرم سفاح عرفته الجزائر حيث أشرف على قتل ربع مليون اقبايلي و نكل بمناضلي حزب “الفيس” الذي ما زال ممنوعا في الجزائر و من رموزه: المرحوم عباس مدني و الشيخ : علي بلحاج …
– سعيد شنقريحة أكبر سكير و المعروف عليه عالميا أنه عدو الإنسانية و البيئة متخصص في اشعال النار و إحراق الغابات الجزائرية لقتل ساكنة لقبايل بتزي وزو المحتلة …
– أكثر من 70 جينيرالا منهم من يركن في الوقت الحالي في السجن و منهم من فر للخارج و منهم من لا زال مستمرا في تعذيب الشعب الجزائري…
– عبد المجيد تبون ، أغبى رئيس(..) في العالم ، عبيط و مجنون و مداوم عن شرب الخمر و يعد من أكبر الحكام السكارى ، تم تعيينه من طرف العسكر كصنم و دمية فقط !!! يعاني من أمراض فتاكة و مزمنة من رجليه الى قمة رأسه ، ملعون و مكروه و ممسوخ في الدنيا قبل الآخرة…
…نذكر هؤلاء القتلة على ان: المملكة المغربية الشريفة هي محصنة بأشرافها و أولياءها
و سلاطينها و ملوكها لأكثر من: 12 قرنا ، و هي بالفعل ستبقى محروسة من الله عز و جل ، نظرا لما يقوم به شعبها المسلم و المؤمن وراء ملوكه الأشراف في الدفاع عن حوزة الأمة الإسلامية و هو على الدوام حصن حصين في غربها ، ضد كل من سولت له نفسه من الكفار اجتياز حدوده ليمر الى ديار المسلمين شرقا ، و ذلك بإشراف أمير المؤمنين حفظه الله و شجاعة جيوشه الباسلة الساهرة على أمن و سلامة و استقرار حدود الأمة الاسلامية من الغرب الاستراتجي..!! بخلاف أبناء فرنسا الإستعمارية الذين تسللوا ليحكموا الشعب الجزائري بالحديد و النار ، حيث قال الله فيهم : [ يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين..] صدق الله العظيم ../.