بالعرائش،جمعية التضامن الاوروبي المغربي تحتفل مع جمعية إفاسن أسرحن بالسنة الامازيغية الجديدة

جمعية التضامن الاوروبي المغربي تحتفل مع جمعية إفاسن أسرحن بالعرائش بالسنة الامازيغية الجديدة

في جو يسوده الود والاحترام والروح الوطنية، نظَمت جمعية إفاسن أسرحن للتنمية والثقافة الأمازيغية بالعرائش حفل رأس السنة الأمازيغية 2972. حضر هدا الحفل البهيج الأستاذ بوشعيب حركاتي رئيس جمعية التضامن الأوروبي المغربي بباريس. أحسن هدية بهذه المناسبة كتاب الهجرة والوطن للسيد الحسين الصبان رئيس الجمعية بالعرائش والدي بدوره أهدى للأستاد بوشعيب حركاتي لوحة تذكارية بهذه المناسبة الجميلة. الشكر موصول للأخ الكريم سي الحسين الصبان على استقباله الحار للأستاد حركاتي بوشعيب رئيس جمعية التضامن الأوروبي المغربي بباريس.وللعلم فالسنة الامازيغية  -في الآونة الأخيرةاكتسبت – أهمية إضافية باعتبارها وسيلة لإرساء حيوية هوية ثقافية. ويحيي هذا التقليد، المتجذر في الحكايات الشعبية القديمة شمال أفريقيا، التوازن الذي ينبغي على الإنسان أن يحققه مع الطبيعة.

جمعية التضامن الاوروبي المغربي تحتفل مع جمعية إفاسن أسرحن بالعرائش بالسنة الامازيغية الجديدة

في جو يسوده الود والاحترام والروح الوطنية، نظَمت جمعية إفاسن أسرحن للتنمية والثقافة الأمازيغية بالعرائش حفل رأس السنة الأمازيغية 2972. حضر هدا الحفل البهيج الأستاذ بوشعيب حركاتي رئيس جمعية التضامن الأوروبي المغربي بباريس. أحسن هدية بهذه المناسبة كتاب الهجرة والوطن للسيد الحسين الصبان رئيس الجمعية بالعرائش والدي بدوره أهدى للأستاد بوشعيب حركاتي لوحة تذكارية بهذه المناسبة الجميلة. الشكر موصول للأخ الكريم سي الحسين الصبان على استقباله الحار للأستاد حركاتي بوشعيب رئيس جمعية التضامن الأوروبي المغربي بباريس.وللعلم فالسنة الامازيغية  -في الآونة الأخيرةاكتسبت – أهمية إضافية باعتبارها وسيلة لإرساء حيوية هوية ثقافية. ويحيي هذا التقليد، المتجذر في الحكايات الشعبية القديمة شمال أفريقيا، التوازن الذي ينبغي على الإنسان أن يحققه مع الطبيعة.

وابتداء من يوم الثلاثاء 12 يناير/كانون الثاني، يحتفل أمازيغ كل من الجزائر وتونس والمغرب وليبيا وأجزاء من مصر، وكذلك الشتات، برأس السنة الأمازيغية الجديدة والذي يُطلقون عليه اسم “ينّاير” (Yennayer).

ويوافق 2022 عام 2972 بالتقويم الأمازيغي. ويعود تاريخ هذا الاحتفال إلى العصور القديمة، وهو متجذر في الحكايات والأساطير الشعبية شمال إفريقيا، ويعد إحياء للرابط بين الأمازيغ والأرض التي يعيشون عليها، فضلا عن ثروة الأرض وسخائها. لذلك، يعتبر يناير احتفالا بعيد الطبيعة والحياة الزراعية والنهضة والوفرة