تهنئة خاصة لكل الرياضيين، جنود الخفاء، الذين يعملون في السر والعلن، ليبقى العلم المغربي يرفرف كل حين، عند بداية أية مباراة كروية مغربية، مقابل أي فريق، ويردد النشيد الوطني الخالد في الأرجاء مدويا، معلنا بأن شعب المغرب رجالا ونساء وكل الفئات والأعمار، محبا لملكه ووطنه، داخل وخارج المغرب، وبهذه المناسبة الجميلة، أتمنى الصحة والعافية ودوام الأفراح والسرور للرياضي الأول، صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده،وحفظه الله لشعبه الوفي، وحقق على يديه الكريمتين مزيدا من النمو والازدهار، وحفظ كل أفراد الأسرة العلوية الشريفة، كما أغتنم هذه الفرصة لأتقدم لجميع أعضاء هذه المجموعة الميمونة بأغلى التهاني بهذا الفوز العظيم، وحفظكم الله ورعاكم وأسبغ عليكم وعلى الأهل والأحباب نعمه الظاهرة والباطنة ،ومتعكم بالصحة والعافية وطول العمر في ما يرضى الله تعالى وأن يصلح شأنكم وشأن أسرتكم ،دامت لكم الأفراح والمسرات ،وكل حين وأنتم وأنتم بخير، ولا تسمعون ولا ترون إلا ما يفرحكم ويثلج صدوركم، تحياتي ومودتي لكم جميعا، كل واحد وواحدة بالاسم والصفة.