خطأ جسيم بإعادة انتخاب احيزون رئيسا لجامعة العاب القوى

بقلم نجيم عبد الإله السباعي

قبل كل شئ انا لست ضد الرجل الدي اعيد اننخابه للمرة التانية على رأي جامعة العاب القوى المغربية لكن وطنيتي وغيرتي على الرياضة المغربية التي أصبحت تلعب دورا كبيرا في حياة الأمم..دولة بلا رياضة لا تساوي شئ..

العاب القوى المغربية كان لها تاريخ ناصع. كانت تتبارى على المستوى الدولي وليس فقط على المستوى الافريقي ..

كان جمهور العاب القوى يضاعف جمهور كرة القدم بالمغرب .

وادا اندحرت هذه الرياضية للحضيض باستتناء مبادرات فردية واجتهادات شخصية لاكتر من عشر سنوات …فلمادا نترك نفس الرئيس الجامعي المسير والدي فشلفي إعادة لمعان وريادة هذه الألعاب..هل المغرب ليس فيه أطر صالحين ولهم تجربة رياضية وتسيرية.

ادا كان سبب انتخابه أنه يضخ أموال عبر اتصالات المغرب اخزينة الجامعة التي أعلنت عن فائض،كبير جدا من الأموال. فمن حق هذه الرياضة أن تمول من اتصالات المغرب حتى بدون احيزون وتقول من أنوي والمكتب الطريق للفوسفاط ولاراح. نعم ..من حها ذلك ..مادا نعمل بالفائض،الدي ليس هو مقياس عن نجاح التسيير .

عبد العزيز بلبودالي، كاتب وخبير رياضي، قال عبر الإعلام المغربي إن “واقع ألعاب القوى يطرح علامات استفهام كبرى في المغرب، وهو ما يتناقض مع تاريخ هذه الرياضة خلال العقود الماضية”، وزاد: “في زمن انعدام البنيات التحتية والأزمة المالية وغياب التكوين، كانت لائحة الأبطال طويلة (من 1960 إلى نهاية التسعينيات)”.

فقد عاد الوفد المغربي المشارك في بطولة أفريقيا لألعاب القوى التي أقيمت بجزر موريس، خاوي الوفاض بعدما فشل كافة المشاركون في منح المغرب أية ميدالية ذهبية.

كنا لفت المتحدث إلى ضرورة “فتح الباب أمام الأبطال السابقين لإدماجهم في مناصب التسيير والتدبير بالجامعة، بالموازاة مع إشراك الكفاءات العلمية التي تخرجت من معاهد تقنية عليا في صياغة المخططات الرياضية، وكذا تجديد دماء المكتب الجامعي بأسماء شابة”.

علينا تاسيس اكادمية مغربية بمعنى الأكاديمية متخصصة في العاب القوى وسنجي الثمار من الأكيد لأن لدينا المادة الخام ..ابحتو عن الشباب في جبال الاطلس وسنحقق ضعف ما يحققه الاتيوبين والكينيين.

شارك
شاهد أيضا