رشيدة فيطوط تتعرض للتهديد وتقدم شكاية لوكيل الملك ببرشيد

سبق ان تعرضت قاصر للاغتصاب من طرف احد الشباب المتهورين ،فتدخلت الاخت رشيدة فيطوط لمساندت القاصر المعتدى عليها وذلك بصفتها رئيسة فرع جمعية حقوق الناس

وفعلا تقدمت السيدة رشيدة بشكاية لوكيلىالملك باسم الجمعية وباسم خالت الضحية التي تقيم عندها وتحت كفالتها

وقد استدعت الضابطة القضائية المشتكين كما تم القاء القبض على الجاني بعد الادلاء بالشهادة الطبية التي تتبت الاعتداء على القاصر

الى هنا كل شئ يسير سيرا طبيعيا لكن الجديد ان رئيسة فرع جمعية حقوق الناس بدات تتعرض للتهديد والوعيد من احد الاشخاص ببرشيد والدي يدعي تمتيله لجمعية حقوقية اخرى مما يضع علامة استفهام كيف يعقل ان يساند شخص حقوقي المعتدين والمغتصبين خاصة انه يضغط على رشيدة وخالت الضحية للتنازل ويلفق التهم الباطلة ومع اصرار فيطوط على المتابعة القضائية اعترض سبيلهاكما دكرت في الشكاية وعرضها للاهانة والشتم والسب والتهديد بل وضرب لولا تدخل لمارة لحصل ما لا تحمد عقباه

حاليا رشيدة فيطوط تطلب العدالة ان تاخد مجراها غقط ولت غير خصوصا ان الاعتداء هو الاغتصاب في حق قاصر هده الممارسات التي يجب ان توضع لها حدود في بلدنا