سفيرة المغرب باسبانيا والقنصل العام بمدريد مثال للوطنية وخدمة الجالية

  • السيدة الحداوية الضب مع سفيرة المملكة المغربية  بمدريدة الدكتورة  كريمة بنيعيش

مراسلة صوتية من مدريد

لمراسلة النهضة الدولية لمدريد

السيدة الحداوية الضب

 

في مراسلة صوتية للسيدة الحداوية الضب مراسلة النهضة الدولية لمدريد وهي كذلك رئيسة الجمعية الإسبانية المغربية لنساء متحدات اوضحت الجريدة أولا أن سفيرة صاحب الجلالة نصره الله سعادة كريمة بنيعيش هي المتال الأول  الصاهرة بصدق  على تطبيق سياسة صاحب الجلالة باسبانيا كما هي كذلك  القبس العطر المستمداه  من النفحة العلوية الشريفة  حتى تبقى دوما مملكتنا المتال  الاسمى للمحافظة عل  روابط الصداقة والاخوة التاريخية لمملكتنا مع جارتنا المملكة الإسبانية وما يربط  الآسرتين للمملكتين  من روابط متينة إسبانيا والمغرب ،

السيدة الحداوية مع القنصل العام بمدريد عبد المنعم فلوس العمراني

ومن جانب آخر اوضحت السيدة  الحداوية أن الاستاد عبد المنعم فلوس  العمراني

القنصل القنصل العام للمملكة المغربية الشريفة بمدريد يعتبر متالا صادقا للقناصلة الدين يعينهم صاحب الجلالة ليكونو ممتليه لدى جاليتنا المغربية بالمهجر كيف ذلك:

تقول السيدة الحداوية انني كمغرببة ومقيمة باسبانيا لاكتر من تلاتين سنة مضت  وكفاعلة جمعوية ورئيسة الجمعية الإسبانية المغربية لنساء متحدات وكمراسلة صحفية منذ خمس سنوات لجريدة النهضة الدولية يشرفني ويسعدني أن أقول شهادة صدق، ويشهد عليا الله انني بل إننا كمهاجرين ومقيمين بمدريد رأينا في السيد القنصل العام للمملكة المغربية بمدريد الاستاد العمراني فلوس رجل يمتل جلالة الملك حق تمتيل   للاهتمام الدي يوليه  لرعايا جلالته من مقيمين بالعاصمة الإسبانية مدريد  اهتماما في المستوى اللائق أو اكتر من ذلك حيث أننا طيلة فترة الحجر الصحي السابق  أثناء وباء كوفيد منذ شهر ماي 2020 إلى الآن كنا نجد في السيد القنصل الاستاد  الاهتمام والرعاية وحتى التواجد دوما مع الموظفين داخل القنصلية بل احيانا أمام الباب يستقبل أفراد الجالية نساء ورجال شباب وشيوخ ويسألهم عن حاجاتهم الإدارية ويوجههم للإقسام الإدارية من أجل قضاء اغراضهم الإدارية بالسرعة المطلوبة  كما يسأل عن المرضى وعن المحتاجين ويحث رئيس القسم الاجتماعي على متابعة اي حالات طارئة أو معسرة في عز أزمة الوباء .

وخلال ماي 2022 بعد السماح بالسفر واتناء حملة مرحبا بافراد جاليتنا طيلة فترة الصيف الماضي لم يستفد من إجازته بل بقى ساهرا على راحة وسفر أفراد الجالية المغربية الدين حرموا من السفر للمغرب لاكتر من تلاتة سنوات .

لمادا أعطيت انا هذه الشهادة في حق السيد القنصل العام  اعطيتها لأننا نحن أفراد الجالية المغربية ليس فقط في إسبانيا بل في كل ربوع المغرب الحبيب ونحن اكتر من أربعة ملاين مغربي ومغربية نعتبر القنصليات هي بيتنا وملجأنا الدي نطرق بابه دائما عند الحاجة فحين نشعر بالاستقبال الحسن وقضاء حاجتنا الإدارية لا نحس بمعاناة الغربة ،   ومن جهة أخرى حينما نستمع لصاحب الجلالة خلال خطبه الوطنية وهو يوصي كل خير  بأفراد جاليتنا  ونجد أن وصاياه قد وجدت اذان صاغية نحس أن مغربنا بالف خير.

 

فتحية مرة أخرى للسيد القنصل العام الاستاد عبد المومن  عمراني فلوس على وطنيته الصادقة وتحية لكل قنصل في ربوع العالم يعمل على إعطاء توصيات صاحب الجلالة كل الاهتمام وكل التطبيق.

وتحية كذلك لكل السادة الاطر والادارين بكل القنصليات على تعاونهم

والسلام عليكم

الحداوية الضب رئيسة جمعية نساء دائما متحدات