طارق مجاني ببرشد ضحية الاجرام الاعمى يطلب الانصاف

بقلم نجيم عبد الاله

ان تنهي مسار طالب جامعي مجتهد ورياضي وخلوق ذلك ما لا يريده الله او يريده العبد ،في برشيد ما زالت هناك فتوات كما في مصر معروفة لجرأتها الإجرامية وجبروتها ماضيها في الاجرام ،هناك لدى رجال الامن ملفات ومناطق سوداء معروفة متل ما هو معروف من نقط سوداء ببرشيد والدروة ومديونة ولهراويين ومولاي رشيد الخ ….يجب اجتتات الاجرام من منابعه،وعدم الرأفة او الرحمة والمجرمين،فالدين تكالبوا على طارق مجني بالسلاح الأبيض لكنهم يقطعون كبش العيد لا رحمة في قلوبهم بلدت المخدرات حواسهم الانسانية وضميرهم وانسانيتهم،وأصبحوا متل ذلك الروبوا او الرجل الالي الدي نشاهده في الافلام يقتل ولا يرحم فهو مبرمج على ذلك ،وهكذا المجرمين يذخلون السجن تم عند خروجهم يعودون أشد شراسة وعنف واجرام
ان المجتمع ككل مسؤول فالحكومة عليها الاجتهاد للقضاء على البطالة الخفافيش الشغل وتأسيس المناطق الصناعية بالمدن والقرى ورجال الامن عليهم بدل أقصى جهدهم كما عليهم ان يتطوروا كما تتطور الجريمة
وعلى رجال القضاء ان يكونوا أشد قسوة مع المجرمين الدين يغتصبون ويقتلون الأطفال ببرودة دم ،ويحملون السلاح ابيض يشرملون المواطنين ويسلبون أموالهم ويهددون أبنائهم،
عليهم الحكم بتعويضات مادية توازي حياة الإنسانوأطرافه المسترخصة امام المجرمين ، هدا الاجرام الاعمى ليس موجود بالسعودية لانهم يطبقون ما جاء في كتاب الله النفس بالنفس والجراح قصاص ،هدا ما أراد الله ،لكننا نحن فعلنا ما نريد ،فعات المجرمون فسادا وروعوا أميننا وسلامتنا ،انا اقترح بناء سجون في الصحراء والأماكن القاحلة لا طرق تصل إليها ونزج فيها بكل من حمل السلاح الأبيض في وجه أخيه المسلم وكل مغتصب للاطفال وكل مجرم قاتل عن عمد وبهدا لا بغيره قد نحد او ننهي شراسة الاجرام