توشك أن تنفجر فضيحة عقارية كبرى بدار بوعزة بالدار البيضاء وبطلها رجل أعمال معروف يتستر وراء سمسار من النوع الخاص جدا جدا ،يشتغل على النظيف بقفازات حرارية، لكن المستور يشيب شعر الرأس ويوقف خفقان القلب ،انها
عائلة من دوار الروسيين قيادة أولاد عزوز دار بوعزة تناشد صاحب الجلالة محمد السادس لإنقاذها من التشرد من مافيا العقارات .
كيف ذلك
كما تعلمون جيدا أن بالمغرب ظهرت ما فيات الاستيلاء على العقارات لأصحابها المتغيبون أو المتواجدون ، ودلك بعد زحف المباني السكنية لمحيط المدن خاصة بالدار البيضاء ،مما جعل صاحب الجلالة نصره يتدخل شخصيا من أجل تشكيل لجنة التقصي والتحقيق في الكتير من الملفات ،عهدت إلى وزارة العدل ووزارة حقوق الإنسان ،
القضية التي على وشك الانفجار ،بطلها رجل حديدي ظهر فجأة خلال سنة 2015 يدعي أن جده يملك أرض قوامها خمسة هكتار ت خلال سنة 1937،بخلاف الحوار الدي أجريناه مع الأسرة التي تقطن بالأرض وتستغلها مند نصف قرن وأبنائها ولدو بها وكانو يفلحون الأرض ويربون الماشية ‘عائلة المرحوم عبد الرحمان السيطيلي، صاحبنا الدي يقول ان جده كان يملك الأرض والدي له نفوذ وازن جدا وراءه رجال غلاض أتى ب 12 شاهد من كل حدب وصوب لأهم من سكان المنطقة أو هم من عائلته وشهدو زورا بقوة المال وربما دهب للمحافظة وعمل ما عمل وقال إن شركته ستضع أحجار علامة الحدود للأرض للتوسع مباني العقار والبنايات السكنية حيت أن الهكتار الواحد أصبح يساوي الملايير ،وقد هدد العائلة اخيرا بأنه سيصحب معه شاحنة للقوات المساعدة وأفراد الدرك الملكي وسيضعون علامات حول الأرض بدعوى ملكيتها في رمشة عين ،فهل نحن باالله عليكم نعيش في عصر الغاب أو عصر المافيات القوية جدا التي تستقوي على الضعفاء والمساكين المغلوب على أمرهم. ..هل هؤلاء التماسيح أعماهم الجشع والمال، وكيف انهم يهددون ويسحبون معهم القوة العمومية ،بدون حكم قضائي بدون إجراءات قانونية هكذا أسرة تعيش نصف قرن في ملكها الدي اشتراه رب عائلتها المتوفي بجروح قلم وبقوة النفوذ تصبح في خبر كان …..
الموضوع شائك ومعقد وراءه نافدون يطمحون للاستيلاء عل ملك الغير ظلم وعدوان، وتقول العايلة أن أحد القياد تواطئ مع عصابة ما فيات العقار هاته
نحن كاملاً لحد الان لم ندكر الأسماء. ..بل طرحنا القضية كعنوان عريض وتحديد وفرع ناقوس هده الفضيحة والدي سيقرع بقوة وسيسمعه القاصي والداني وربما سيكشف النافدون الدين يحركون السماسرة لإرهاب الناس الضعفاء وهم مختفون في الظلام ينقضون على ضحيتهم بعد أن يتم انهاكها وإسقاطها تم تكبيلها من طرف ليس من ما فيا العقار بل من عفاريت العقار
حول تشكي اسرة مغربية وخوفها من ما فيا العقار ان تستولي على ارضها