في إطار الارتسامات لهده الآفة المحرجة،الواجب علينا ما تقره وزارة الصحة الوطنية والمنظمة الدولية والسلطات المحلية والامن وكل الفئات الحكومية .التي تنص في مذكراتها ان تتجاوب معهم،والتعايش داخل البيوة لمسايرة الحياة.التي تفرض نفسها علينا. بالالتزام والصرامة بالبيث. تفاديا للمضاعفات والاصابات من هدا الفيروس (COFID 19)المنتشر حسب ما تتداوله عدة دول، ومن الواجب أن لا ننسى ان الفيروس في مرحلة الحضانة، والالتزام الاجباري في المنزل والخروج الا لضرورة القسوى،وضروري الانضباط والتحلي بالصبر وعدم الاستهتار والتعرض لهده الجرثومة البيولوجية المتنكرة التي احرجت العالم، المفروض منا جميعا وبدون استتناء. الوقاية والتعقيم حتى نساير الايام المقبلة باحسن حالة صحية جيدة خالية من الفيروس، وهدا يتطابق مع الوعي الدي اتخدته جميع الهيئات الحكومية من أجل ترسيخ بعدم الخروج من المنازل تفاديا لمضاعفات تؤدي بنا إلى ما لا تحمد عقبه(ولا ترموا بأنفسكم إلى التهلكة)
في إطار التعبئة العامةوالحجر المنزلي ،أطباء ينخرطون في مبادرةاطلقتها المنصة عبر إنتاج وبث مجموعة مقاطع فيديو وتسجيلات تحسيسية لتوعية المواطنيين بسبل الوقاية التامة من هده المعضلة
كما خصص الملك محمد السادس نصره الله وايده وحامي الملة والدين 200مليار لتأهيل قطاع الصحة واقتناء تجهيزات متطورة من أجل الشان العام
الفيروس يحيط بنا وهو متواجد كاين حي ينتشر بسرعة لافتة كل أنحاء العالم،وتعرصنا له يصيبنا بعدة امراض وعاهات، وحمايتنا للجهاز التنفسي ومناعتنا بين ايدينا، ويظهر على صورة
أعراض تختلف خطورتهاوجديتها حسب الفيروس. منها نزلات برد الالتهاب الكبدومتلازمة في نقص المناعة،وكدا اوجاع الجسد، الحلق، وصداع الراس،ارتفاع درجة الحرارة، والشعور بالتوعك التام ناتجان عن استجابة الجهاز المناعي للعدوى بالفيروس،حيث يدرج الجسم ويرسل اشارات للجسم ان هنالك ما يتسبب له في الضرر، ودالك عن طريق اطلاق مواد كيمياءية تعرف باسم،(سايتوكينس)يكون السعال الناجم عن الفيروس كورونا في باديء الامر، وكل هدا ناجم عن تهييج الخلايا إثر اصابتها بالفيروس
التدابير الاحترازية والوقاية من هدا الوباء كوفيد19 حرصا على سلامة المجتمع،متابعة آخر المستجدات عن تفاشي المرض وما تقره منضمات الصحة الوطنية والدولية، غسل اليدين جيدا والانتضام على دالك، الحرس على ممارسات النضافة التنفسية، عدم الاقتراب كثيرا من الناس،تجنب لمس عينيك،
انفك،فمك،واتباع نصاءح مقدمي الرعاية الصحية، تجنب المناطق، والاماكن المزدحمة التي قد تتفاعل فيها مع اشخاص مرضى بالفيروس، التغلب على الشعور الحسي بالقلق الناجم عن فاشية كورونا، ولكي تعلم عن المرض المعدي لتقييم مخاطر على نحو صحيح،اعتمد تدابير عملية لحماية نفسك من العدوى وتقويةمناعتك لتجنب الاصابة الهالكة المدمرة للانسانية