ما زالت محاولة تتبيت اركان النصب والاستيلاء على جمعية وطنية مستمرة

علاقة بالموضوع الذي سبق و تطرقنا له في سابق الاخبار و اثر تواصلنا مع السيد رئيس الجمعية الوطنية التي يحاول احد المستشارين الجماعيين السطو عليها بمعية شخص آخر يستغل منصب زوجته بإحدى المديريات الإقليمية لوزارة الشباب و الثقافه و الإتصال و هي الأخرى مستشارة جماعية و رئيسة لجنة الشؤون الثقافية في الضغط و تسهيل عملية السطو هذه ، بمنحهم مقر تابع لنفود الجماعة الترابية التي ترأس لجنتها في ضرب صارخ لكل المواتيق و الأعراف الأخلاقية المعتمدة ، و نحن من هذا المنبر ندعو السيد وزير الداخليه و السيد وزير الشباب و الثقافه و الإتصال بفتح تحقيق في هذه النازلة و لنا عودة في الموضوع بالصوت و الصورة في أقرب الآجل .
رشيد متوكل