هجرة لأطر و شباب من حزب التقدم و الإشتراكية بإقليم مولاي رشيد و الوجهة غير معروفة .
عرف حزب التقدم و الإشتراكية بإقليم مولاي رشيد سيدي عثمان زلزال مدوي بهجرة مجموعه من الأطر و الشباب من الحزب بعد الإقصاء الذي طالهم من طرف الكاتب الإقليمي للحزب و هذه حيتياث و دوافع الإستقالة كما جاء على لسان أحد الأعضاء السابقين بالشبيبة الحزبية
أولا: التدخلات السافرة و اللاخلاقية وغير المقبولة من قبل جهاز الكاتب الإقليمي في اختيارات وقرارات العبثية ضد الرفاق و الرفيقات.
ثانيا: عرقلة عملية الاشتغال .
ثالثا: الهجمات الممنهجة التي يقوم بها بعض الأشخاص المحسوبين على الوسطاء الانتخابات بالإقليم برعاية الكاتب الإقليمي .
رابعا: تبخيس العمل السياسي ومحاولة تكميم أفواه الرفاق و الرفيقات و الغيورين على الحزب و برنامج .
خامسا: محاولة إشعال حرب داخلية لتفكيك و ضرب عمل المناضلين الحزب و الشبيبة نظرا لعدم امتثال هذه الأخيرة للتعليمات المخالفة لمبادئ الحزب، ومحاولة استغلال الحزب و الصفة لمصالحهم الشخصية لا لمصلحة الحزب و ضرب في مصداقية اللائحة المقترح و لتشويه صورة عملها و جعله ورقة محروقة باساليبه اللامساواة.
وهناك العديد من الأسباب لم أذكرها حاليا، مع احترامي لكل أعضاء المكتب المحلي و اساند كل الرفاق و الرفيقات بجميع المنظمات الموازية .
فبرغم من هذه الاستقالة لازلت أفتخر بحزب التقدم و الاشتراكية ومنظمة الشبيبة الاشتراكية لكن مع الأسف في الاقليم منح التسيير لشخص لا التاريخ لا و لا تكوين جمعوي غير ان يشوه بصورة الحزب و بمناضليه حقيقيين مع احترامي لبعضهم ،كانت تجربة جد رائعة .