رغم وجود عدة وثاٸق سرية تتبث العلاقات السرية الجزائرية الإسرائيلية، لكن النظام العسكري لازال ينكر ذلك ۔
الجزاٸر تبحث عن كسب ود دولة اسراٸيل ، لكن الاسراٸليون يرفضون التعامل معهم ، خاصة بعد رفض شركة اسراٸلية تزويد شركة جزاٸرية مختصة في انتاج الكهرباء ، بصمامات للغاز من اجل انتاج الطاقة ۔۔۔
اقوال اكد صحتها مانشرته جريدة ميدي بارت الفرنسية سنة 2014 ، واعتبرت سياسة غض الطرف التي ينهجها حكام الجزاٸر، في المقابل يرفعون من نسبة مزايدة اتهاماتهم الموجهة نحو المغرب بـ”التطبيع مع إسرائيل” ، ومحاولات ياٸسة من الإعلام الجزائري التركيز في المدة الأخيرة على علاقة المغرب مع اسراٸيل ۔
حيث اشارت الجريدة الی ان هذه المعلومات تبدو من الوهلة الاولی مفاجئة ، لكنها جاءت بناءا علی تقرير المرصد الإيطالي الجاد للغاية ، “الرسالة السرية من البحر الأدرياتيكي وبحر البلطيق”. بمعنى آخر ، مصدر موثوق ، لأن هذا النوع من المنشورات الاقتصادية – التي يكون الاشتراك فيها أو سعر المقالة كبيرًا – مخصصًا قبل كل شيء للخبراء والمستثمرين. المعلومات المنشورة هناك تندرج بالفعل في نطاق “الاستخبارات الاقتصادية” ، وعلى هذا النحو ، يتم فحصها للتحقق قبل نشرها.
b041117e 17th November 2004 Military Committee Meeting at Chiefs of Staff level with Mediterranean Dialogue Member Nations.
ما هو إذا؟ وفقًا لمقال نشره المرصد الإيطالي في 31 يونيو 2014 ، ستبدأ الجزائر في توصيل الغاز إلى إسرائيل اعتبارًا من شهر غشت . بالطبع ليس بشكل مباشر ولكن عبر مصر التي تمد أنابيب الغاز من العريش في شمال سيناء لإسرائيل ، وينص العقد على استيراد مصر لحوالي 500 مليون متر مكعب من الغاز الجزائري يوميا ، بتمويل من الإمارات العربية المتحدة۔
” ميديا بارت ” كشفت الغطاء عن سياسة بلد في العلن هو ضد كيان اسمه اسراٸيل و في الخفاء هو احد الداعمين له ۔۔۔۔۔
